خطبة عن عيد الأضحى 2023 / 1445

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 11:06 م

خطبة في عيد الأضحى وسيتم شرحها في هذا المقال، فمن المعلوم أننا نقبل أياماً مباركة تبدأ من أيام العشر من ذي الحجة وتنتهي بعيد الأضحى المبارك، إذ تستعد الأمة الإسلامية لاستقبال أعظم الشعائر الإسلامية، ومنها هذا العيد، لذا سنضع بين أيديكم عبر الموقع محتويات العديد من نماذج الخطب التي يمكن للإمام أن يستعين بها بعد صلاة العيد في اليوم الأول.

خطبة في عيد الأضحى

وفيما يلي خطبة عيد الأضحى:

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الحمد لله، والحمد لله على آله وصحبه والصلاة والسلام على خاتم أنبيائه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين المعطي الكريم، والصلاة والسلام على نبي الهدى ورسول الرحمة البشير النذير، المصباح المنير، ولكن إلى الأمام: أيها المسلمون عباد الله، تبدأ أعياد الإسلام بالتكبير، وتبشر القرون بالفرح، ليحيا الرجال والنساء، ويحيا الكبار والصغار. الله أكبر، الله أكبر، والحمد لله. الله أكبر، والحمد لله كثيراً. نعم أيها المسلمون، تنفيذ هذه الشعائر هو استجابة لأوامر الله عز وجل في القرآن الكريم، وكلام الرسول صلى الله عليه وسلم في السنة النبوية الشريفة، حيث يقول الله تبارك وتعالى: ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون.

إن الله أكبر الخلق وأحصاهم عددا، وكلهم يأتون يوم القيامة فردا. الله أكبر، سبحان ربنا وملكه وجلاله. وأكثر من ذلك، الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، والشكر له على نعمه التي لا تقدر. أيها المسلمون الذين يطوفون بالبيت الحرام ويعظمون المقدسات متحدون، اليوم يوم الله المبارك، عيد الأضحى، أعاده الله علينا وعلى جميع المسلمين باليمن والبركات، وهذا اليوم أيها الإخوة هو يوم حافل بالدروس والمواعظ والأعمال الصالحة، فهو يوم الحج الأكبر الذي يُقام فيه ويُؤدى فيه الحجاج. معظم مناسك الحج هي عيد الأضحى والأضحى؛ لأن المسلمين هناك يضحون ويضحون بهداياهم للتقرب إلى الله وعبادته، وما فعله ابن آدم يوم النحر أحب الله إليه من سفك الدماء، وفي سبيل الأضحية كل شعرة طيبة وخير كل خير صوف.

خطبة عيد الأضحى مكتوبة 1445

وفيما يلي بيان للعديد من خطب عيد الأضحى التي يمكن للإمام أن يلقيها في عيد الأضحى:

الخطبة الأولى

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، الحمد لله، الله أكبر عدد ما ذكر الله ذكره وكبره، الله أكبر ولله الحمد. لله كثيرا. ومخالفة هديه كما قال في كتابه العزيز: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنتظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون). ) أيها الإخوة، إن التقوى فضيلة يجب أن نتمسك بها جميعا، فما هي التقوى أيها الكرام؟ كيف تكون جزءا من الرهانات الفائزة؟ فعلموا إخوة الإسلام أن التقوى تتجلى في عبادة العبد لربه -سبحانه وتعالى- فيخافه بعد ذلك، ويخاف سخطه، وننجيه من عذاب الله سبحانه. عليه يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، ونتذكر أيضا أن لتقوى الله فضل عظيم على المسلم. وخير ضمان في الدنيا قبل الآخرة هو رعاية أبنائنا وذريتنا من بعدنا. ألم تسمع قول الله عز وجل: (وليخاف الذين إذا تركوا من خلف ذرية ضعافا ليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا)، عباد الله أيها المسلمون، اتقوا الله واتقواه، فإن خوف الله صلاح القلوب. قال الله تعالى: (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منها رجالا كثيرا ونساء وأرحاما إن الله كان عليكم رقيبا).

الخطبة الثانية

بسم الله الذي نحمده ونستعينه ونستغفره ونستعينه. نعوذ بالله من شرورنا ومن سيئات أعمالنا. والله وحده لا شريك له ولا نظير له، الذي خلق الموت والحياة ليبلوهما أيهما أحسن عملا، ونشهد أن محمدا عبده ورسوله ورسوله صلى الله عليه وسلم، الذين جاهدوا الكفر وضحوا بأغلى وأثمن لدخول بساتين اللجوء، واكتفوا بأخذها على عاتقهم، المسلمين المسلمين، الله عز وجل لم يخلقنا عبثا، ولم يتركنا عبثا. بل خلق عباده للتجارة الكبيرة والثقة الجادة، وقد أعطى الله تعالى الأمانة إلى السماء والأرض، فأبوا أن يحملوها وخافوا منها، وحملها الإنسان على جهله وضعفه، ولكن كثيرا منا لم يفعلها. حمل هذه الأمانة ولم يعتني بها حق الاعتناء بها، واغترته الحياة الدنيا ولم يعلم أنها فانية، وأنها لا بد أن تكون عابرة، ولم تعمل للحياة الأبدية، ومنا من أدرك حقيقة الدنيا، فأعانه الله تعالى على العمل في الآخرة، وجعل الحياة الأبدية بعينيه، بالقرب من الرحمن في جنات عدن تجري من تحتها الأنهار.

الخطبة الثالثة

الله أكبر، الله أكبر، والحمد لله أيها الإخوة المسلمون: إننا نعيش الآن هذا العيد المبارك امتثالاً لما أمرنا الله به. ينبغي أن نفهم معنى الأضحى والحكمة من ذبيحته والغرض منه. فهو وعلى آله وصحبه يكثرون السلام إلى يوم القيامة. لقد شرع الله لنا -أيها المسلمون- في أولنا وآخرنا عبادات عظيمة، وجعل لنا شعائر عظيمة. وقد حثنا تعالى وحثنا على تعظيمه، وجعل ذلك علامة على تقوى القلوب. شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)، يا عباد الله، إذا فزت بالجنة، يناديكم منادٍ فيقول لكم: (إن لك أن تصحى ولا تسقم أبداً، وإنها ل لك أن تعيش فلا تموت أبداً، ولك أن تهرم فلا تهرم أبداً، ولك أن تتمتع فلا تهرم أبداً، ولك أن لا تيأس أبداً، فذلك قوله – تعالى -: ( ونود أن نرثكم هذه الجنة بما كنتم تعملون).

ولتعظيم شعائر الله عز وجل، ليس فقط خير المسلمين في نفسه، ولكن عليك أيها المسلم أن تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، وتدعو من يخالفك بالحكمة والموعظة الحسنة. ولا ذلة أولئك أصحاب الجنة . هم فيها خالدون)، وفي خاتمة هذه الخطبة: اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمورنا، وأصلح لنا دنيانا التي نعيش فيها، واجعل لنا في الحياة زيادة. في كل خير، واجعل الموت راحة لنا من كل شر، اللهم انفعنا بما علمتنا، وعلمنا ما ينفعنا، وزدنا علما يا رب العالمين، اللهم أصلح حالنا. ولاة أمرنا، وخذ بأيديهم إلى البر والتقوى، اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان وزمان، ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين، واجعلنا إماما فإن المتقين ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.

الخطبة الثانية في عيد الأضحى

الحمد لله الكريم العلي الذي أعطى كل ما خلقه ثم هدى وبارك العبيد المخلصين بفرح عيد الأضحى وأشهد أن لا إله إلا الله الذي لا شريك له. . أكرم الخلق على ربه وأتقىهم صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أئمة الهدى ومن تبعهم بإحسان إلى يوم اللقاء عباد الله: لقد أصبح الزمن عبرة في انتشار الأزمات والمحن، فلم يعد كبيرا أو صغيرا، غنيا أو فقيرا، معزولا عن حادث يعكر صفو حياته، وتثير همومه وأحزانه. بل أصبح الجميع في بؤرة الأزمة، يعيش مفرداتها بكل كيانه، ولا يكاد يخرج من أزمة حتى تلحقه أخرى، فتتلاعب به رياح الأزمات بين حين وآخر، وتحاربه بهامها. مخالب وجرحه وإيذائه.

يا كل مهموم، ويا ​​كل مهموم، ويا ​​كل ضاق صدره. وبدونك الصلاة هي راحتك وراحتك، وذهاب همك. فسوف يلتقون ربهم…