المرتبة الأولى عند اختيار الإمامه في الصلاة هي

بواسطة: admin
سبتمبر 23, 2023 10:36 م

المقام الأول عند اختيار الإمام في الصلاة هو ومن المعلومات المهمة التي سيتم التعرف عليها في هذا المقال، تجدر الإشارة إلى أن الصلاة ركن من أركان الإسلام الأساسية، وهي أعمال محددة يقوم بها العبد في أوقات معينة، وهي فريضة عينية على كل مسلم، ذكوراً وإناثاً، واشترط بعض الفقهاء إجراؤها جماعةً، ولا سيما للرجال في المسجد، ولكن من الأولى في الإمامة، هذا ما سيتم التعرف عليه فيما يلي.

المقام الأول عند اختيار الإمام في الصلاة هو

المرتبة الأولى في اختيار الإمام في الصلاة الاكبروفيما يلي بيان للشروط التي يجب توافرها في الإمام والمأموم:

  • وجود النية وموضعها في القلب، وتظهر النية أثناء سير المصلي في الطريق أو عند وصوله للصلاة خلف الإمام.
  • طهارة الجسم والملابس. وهو عدم بطلان صلاة الإمام بحدوث نجاسة أو غيره، وعدم علم الإمام بوجوب إعادة صلاة الإمام، كأنه على غير طهارة.
  • ولا يجوز الصلاة خلف من سبق له الصلاة.
  • القراءة الصحيحة والسليمة وعدم الأمية.
  • الصلاة خلف الإمام، والاقتداء به فيما لا يصح أن يسبقه في الأركان، أو في عدد الركعات، ويصح المحاذية معه.
  • وعمل الإمام يتبع عمل المأموم، مع مراعاة علمه ووجود التوافق.
  • ويجتمع الإمام بأتباعه في المسجد، ولا يفصلهم عن بعضهم مسافة بعيدة خارج المسجد، ولا بجدار، ولا باب مغلق، ولا يزعج الفصل الشارع ولا النهر.
  • صحة الاقتداء بالإمام أو المتعلم على القدوة الكاملة، وصحة الاقتداء بالحكم، وبالعكس، والواجب والنفل، وبالعكس.

حكم متابعة الإمام في الصلاة

وحكم متابعة الإمام في صلاة الجماعة ورد في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «إنها الإمام – أو إنها يصنع الإماميتيم معها ثم عند التكبير يقولون التكبير ، وإذا ركعوا ركعوا ، وإذا قام فقام ، وإذا قال: سمع الله لمن سبحوه ، فقل: ربنا الحمد. لك ، وعندما يقول: سمع الله من يحمده. سجدوا حتى السجود “. ومتابعة الإمام أن يبدأ المصلي في العمل بعد أن يؤديه الإمام، ولا يعني الموافقة عليه، فإذا ركع الإمام ركع المصلون على ركبتيه، وإذا أراد الركوع بدأ المصلي أن يركع عندما تلامس جبهة الإمام الأرض، فلا يكتفي بهذه الأفعال، وكأن ركوع الإمام يتوافق مع ميل الإمام إلى مواصلة إنشاد القصائد ولا يضر، مثل قراءة الفاتحة والثناء على الإمام، لكنه ويجب أن يشرع في تكبيرة الإحرام والتسليم.[2]

حكم التقديم على الإمام في انتقالات الصلاة

فإذا سبق المأموم الإمام في الصلاة وسبقه، فهذا إما جهل أو تعمد، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “”أما بالنسبة لل يخشى واحد منكم –أو: لا يخشى واحد منكم – إذا تربى رأسه قبل إمام الذي – التي يصنع إله رأسه رأس حمار؟! أو يصنع إله صورته صورة حمار”.

حكم خلف الإمام خلف الإمام

وحكم المأموم مرتبط بحكم آخر، وهو عدم متابعة المأموم لإمامه، وهو ينقسم إلى قسمين: تركه، بعذر، وبلا صلاة. العذر ومثال الرجوع بالعذر، كأن يكون المأموم متهاوناً والإمام راكعاً وساجداً وهو قائم. وفي هذه الحالة يلتفت ويركع ويسجد ويستمر مع إمامه، أما إذا فرغ الإمام من الاتكاء والسجود وقام للركعة الثانية، فلا يقوم بهذين الركنين، بل يتبع إمامه، ثم يصلي الركعة بعد انتهاء الصلاة مع الإمام.

وأما التأخير بدون عذر فهو أيضا ينقسم إلى قسمين: الأول: يتأخر المأموم مع الإمام ولا يتابعه مباشرة، بل يأتي بالأركان والإمام فيه دائما، بحيث إذا ركع الإمام ويبقى المأموم يختم آية أو آيتين ثم يركع، صلاته صحيحة ولكنها مخالفة للسنة، وهي استمرارية والجزء الثاني يترك بدون عذر، وهو أن الإمام لا يفعل ذلك. وله أن يكمل الركن ويستمر فيه بعد انتهاء الإمام منه، مثلاً إذا ركع المأموم بعد اعتدال الإمام حتى لا يركع، وهذا وغيره يبطل الصلاة.

ماذا يفعل الإمام إذا زاد ركعة؟

هناك العديد من الحالات التي سيتم التعرف عليها على النحو التالي:

  • وإذا كان المأموم لا يعلم أن إمامه زاد في صلاته ركعة، فصلاته صحيحة.
  • وإذا علم المأموم أن الإمام قد زاد ركعة ثم تابعها، ويعرف الحكم في هذه الحالة، فإن صلاته باطلة.
  • فإذا زاد الإمام في عدد الركعات، وعلم المأموم بذلك، وتجاهل الحكم، بطلت صلاته.
  • وإذا فرق المأموم الإمام وأكمل صلاته وحده، فقد أقام الحكم الشرعي، وهو تناقض، وصلاته صحيحة.

وهنا رأينا: المرتبة الأولى في اختيار الإمام في الصلاة: وقد تبين أن الأولوية للأكبر، واختلف العلماء في ذلك.