تم التوضيح من قبل فريق كامل الوزير، أنه بحسب توجيهات الإدارة السياسية يقام في الوقت الحالي مد الخط نحو الجنوب حتى مسافة أربعة ونصف كيلو متر، وذلك سعيا لأجل خدمة قطاعات مدينة ستة أكتوبر، والتي تتواجد في الجنوب من القاعة البحرية، وهناك أيضا تنسيق مع هيئة التعاون الدولي اليابانية، بهدف تمويل دراسات امتداد الخط وصولا إلى العاصمة الإدارية الحديدية.

تصريحات صحفية من قبل وزير النقل حول تنفيذ الأعمال في المدينة

وجاء مما قاله وزير النقل في تصريحات الصحيفة، حول تنفيذ الأعمال المدنية في محطة المتحف والتي وصلت حتى أربعون بالمئة، بينما بلغت في محطة الرماية خمسة وثلاثون بالمئة.

  • وتم التعاقد ما يتعلق في أعمال إعادة الأمر إلى أصله في المناطق التي تحيط في المتحف، التي اكتملت بنسبة اثنين وثمانون بالمائة، لأجل افتتاح المتحف.
  • وتحت هذا المبدأ وضح وزير النقل لأن الخط الرابع يصل حتى اثنين وأربعون متر، فيه ما يقارب اثنين وثلاثون محطة، لكي يتم تطبيقه على مرحلتين.
  • الأولى والتي تطبق في الوقت الحالي من قبل المقاولات المصرية، والتي تأتي في طول تسعة عشر كيلو متر، وبها ما يقارب سبعة عشر محطة.
  • والتي تأخذ مساحة تبدأ من غرب الطريق الدائري من حدود ستة أكتوبر، حتى محطة المتحف الكبير، مرورا في ميدان الرماية وشارع الهرم، وصولا إلى محطة الجيزة.
  • ويأتي بعد ذلك إلى محطة الملك صالح، حتى محطة الفسطاط في مصر القديمة.

تطور كبير تشهده الأعمال المدنية في مصر .. انتهاء الاعمال في الجزء الغربي والسعي لربط  منطقة 6 أكتوبر والقاهرة في  مترو الأنفاق

الإنتهاء من مرحلة تنفيذ الأعمال المدنية في الجزء الغربي

كما وأوضح الوزير إلى أنه انتهى من تنفيذ الأعمال في الجزء الغربي لما يقارب ثلاثة وعشرون بالمئة، والآن يتم العمل على تجميع أربعة من آلات الحفر النفقي، في حين نزلت مكينتين من بئر النزول

  • وفي تجهيز ماكينتين لأجل النزول في محطة الأهرامات، وانتهى من تصنيع الحلقة الخرسانية للنفق، لأجل المباشرة في أعمال الحفر النفقي.
  • كما ووضح بأن الخط الرابع يعمل على الربط ما بين مدينة السادس من أكتوبر والقاهرة الجديدة في شبكة مترو الأنفاق.
  • لكي يتم نقل الناس إلى المناطق المكتظة في الناس، منها مدينة النصر ومنطقة الأهرامات، ويمكن للخط نقل اثنين مليون راكب في اليوم.

قد يهمك قراءة: ” مصر تستغني عن شركات عالمية ” تصنيع قطع غيار للسكك الحديدية احتكرتها الشركات الأوروبية .. مصر تعتمد على المنتج المحلي